Aventure à beb jaladine

مغامرة بحق عشتها منذ قليل في قلب باب الجلادين... لقد أردت أن أقوم بتحقيق مصوّر لفائدة المنتدى ولفائدة جريدتي "الصحافة" حول تقدم أشغال التهيئة خصوصا بعد تذمر المواطنين من البطء اللافت للإنتباه.. وصلت المكان وبدأت التصوير وهذه بعض الصور

واحد يحلب ولاخر يشد المحلب



الأعمدة الكهربائية اقتلعت وتكسرت أنبوباتها والوالي غاضب من هذه المسألة.. وأنا أيضا

فجأة يلاحظ قدومي المقاول ....دوز ومعاونه أو شريكه فيتقدما نحوي بخطى حثيثة



المقاول وسط الأشغال

فأبدرهما بالتحية مقدما نفسي بصفتي وأسألهما السؤال التالي: بماذا تفسران بطء الأشغال؟ فماذا كان جوابهما؟ هاجا وماجا ونعتاني بصفات أخجل من ذكرها وهدداني بالويل والثبور وووو حتى مرّ من يعرفني فأبعدهما عني وعرفهما بي يجهلاه عني

في الحقيقة صدمت من موقف هذا المقاول الشاب الذي ربما استفزه سؤالي أو أصاب الحقيقة فلم يتمالك أعصابه وهي صفة غير محمودة في رجال الأعمال ولعلي أعذره لقلة خبرته الإجتماعية وحتى العملية للبطء الحقيقي في الأشغال وقلة ساعات العمل وأنا لا ألومه بل ألوم البلدية التي أعطت مثل هذه المقاولة لشاب قليل الخبرة

الحزازة يفهمون المقاول خطأهما في التصرف



ركح و أذواق

هذه صورة على الماشي لشانطي قندوز : العملة يتدفئون والخدمة يجيبها ربّي

أنا أعمل في العلن بكل وضوح وكل شفافيّة، لا أخاف وأقول كلمتي دون قفازات أو حسابات لأنّي لا أدخل مصالحي في ما أنتقد أو أشير إليه وهذا جلب لي الكراهية أحيانا والعداء أحيانا أخرى، ستسألون ماذا أقصد بهذا؟ لكم الحق ولهذا سأصارحكم وكعادتي سأفرش بعض الحصر
منذ أيام يلح في مهاتفتي السيد عامر الجريدي .. لم أجبه لأني أعرف ماذا يريد فهو سينصحني بتخفيف حدة ما نكتب في المنتدى والإشارة إلى الإيجابيات ثم تحذيري من السيد محمد الربعي والإشارة أنه تتعلق به بعض القضايا الخ من حديث النميمة ولبس قناع النصح واخفاء العداء... وبما أني أعرف ما لا يعرفه البعض الآخر فقد فضلت أن لا أجيب ولكن يعترضني الصديق الحميم لعامر الأخ فوزي بن سديرة ليقول لي لماذا لم تجب عامر فقلت له ذلك من شأني وقلت في سرّي" إذا دخل في المسألة فوزي ففي الأمر واو" وبالفعل كانت الواو كبيرة جدا إذ أن رسالة عامر التي وصلتني من تابعه فوزي أن السيد المقاول ...دوز ينوي شكايتي لوكيل الجمهورية "ولا أدري هل مازال ينوي أم فعل فعلا" وأنه "فكّ عليك من المشاكل تاو يدخلوك للحبس" بهتّ في الحقيقة لأني لم أقم بأيّ جريمة ولاحظوا ما كتبت فلم أقذف أو أسب أو أعلن عكس ما قام به ذلك الشاب "المهذب والمؤدب" ..دوز ... الأسئلة التي أطرحها تتمثل في : مادخل عامر في الحكاية؟ هل اتصل به المقاول؟هل يطبق ما أخذه من دروس أمريكية في الإسكندرية في التواصل؟ مادخل فوزي في ماأكتب؟ لماذا هذا التحامل على منتدانا أفلا يكفيه مئات الرسائل التي بعث بها إلى أعضاءنا يطالبهم بالإنسحاب وتأثيره على البعض الآخر الذين مشوا معه في تطبيق مقولة فرق تسد؟ ألأن منتدانا مازال مشعا ومقروءا ومؤثرا مازال يريد هدمه... أبعث إليك ياعامر هذه الرسالة:إني أعتز بذكائي كثيرا ولهذا لا يمكنك ان تغويني أو تخيفني فلا تهاتفني أو تحاول الإتصال بي وهذا المقال أولى الردود وآخرها ولكنك إن عدت أعود وللشاب المقاول: تسنطيع أن تشتكيني فلن " أقرّق" بك لأني لم أغلط في حقك عكس ما فعلته أنت

هو كي يعرفو لعباد إلي إحنا تكلمنا باهي أما راهو باهي برشة كي يعرف أخينا إلي احنا شالقين بيه وما عادش يدور بها الربط

يا ولادي ثبتو رواحكم، تمشيوش تظبموا الراجل... بالطشي التصاور هاذم متاع زربية قروية موش متاع تهيئة باب الجلادين
على حكاية مكتب مراقبة ، فمّا مشروع كبير تعمل في مؤسسة كبيرة، بلاش مكتب مراقبة ،جماعة التجهيز الله يسامحهم قالوا موش لازم المصاريف الزايدة، رغم إلّى الوزارة إلّى تملك المشروع طالبت بتعيين مكتب مراقبة
عاد يا سيدي المشروع إلّى نحكيلكم عليه قعدت الوزارة صاحبة المشروع إلى حد الآن اتقاصي فيه و ماهو من غير مانطوّل عليكم، صحّة للمقاول ولّى صحّحلوا على القبول

نحكيلكم في حكايات نعرفها راهو الهدف متاعي هو الناس تتوعّى بخطورة أشياء ما يعطيوهاش قيمة لجهلهم ليها، و زيد باش انحافظوا على الأموال العمومية وما ياخذها كان إلّى يقوم بخدمتو على أحسن وجه

فلوس الحاكم راهي ما هياش فلوس البيليك

حسب معاينتي للساحة هذا المساء لا مجال للمقارنة بين المثال والواقع وسأصور لكم غدا لتأخذوا فكرة