Mohsen Cherif, Noureddine Kahlaoui et Abdelwaheb Hannachi..

كان ينادي بحياة نتياهو والله شي يقزّز من عبدة الفلوس
http://tunivisions.net/vive-benyamin-netanyahu-l-erreur-fatale-de-mohsen-cherif,793.html

سامحوني باش نتدخل في هالموضوع واحسبوني أمكم إلى ماتنجّمش تسكت
أولا بالطبيعة المغني هذا لازم اتحقق معاه الداخلية باش تعرف مدى ارتباطو بنتنياهو مجرم الحرب ، وفي نفس الوقت نقابة الفنانين تتبرأ منو واتنحيلو البطاقة المهنية
ماتخافوش عليه ، ماهوش باش يموت بالجوع على خاطر التونسي ذاكرتو قصيرة برشى هذا كان عندو ذاكرة
ثانيا بالله حكاية مطالبة الشباب بتنحية الجنسية حاجة هبلتني ... كيفاش يوص شباب يطالب بالديمقراطية وباحترام القانون وفي نفس الوقت يطالب بتطبيق أقصى عقوبة يمكن باش تتسلط على مواطن
إلى يهبل هو أن الشباب ولا يصول ويجول ويا ريت بالأفكار التقدمية والنيرة كيف شباب السبعينات...بل هو يصول ويجول في الفايس بوك بالأفكار الرجعية والدكتاتورية ويكفّر في الناس ويطلب بسحب الجنسية وشويا أخري ممكن يطالب بطرد المواطنين من بلدانهم ويوصلوا باش يطلقوا الراجل من مرتو بعد ما يكفروه كيف ما صار في مصر
بالنسبة ليا الشباب المتزمت هذا ولى عندو مبادئ الدكتاتورية والرجعية يقلقني برشى ويخليني نخاف على مستقبل بلادي
لأنو نهار إلى باش يشد المسؤولية باش نشوفوا إلى عمرنا ما شفناه ومانحبوا انشوفوه، من سحب الجنسية وتكفير وووو
من يتابع المجموعات هذه ولى مسمية أرواحها بأسامي ما عندها حتى علاقة بالمحتوى ، ماهمش مفرقين بين اليهودية والصهيونية ولقاو موضوع باش يفجروا فيه تعصبهم ، وحطوافي نفس القفة إلى غنى على تونس "تونس أيا خضراء" ولى هتف بحياة مجرم حرب
من هنا يبان التعصب والجهل والصيد في الماء العكر وما تتفجعوش كان نهار من النهارات تلقاووني نطبق عليهم مبادئهم ونطالب بسحب الجنسية التونسية منهم
ماهي باهية المعاملة بالمثل ... موش معقول يكون التعامل معاهم بالديمقراطية وحقوق الإنسان وهوما ما يؤمنوش بيهم

السلام عليكم،

يا مدام حياة مادامك تؤمن بالديمقراطية، معناها يلزم تقبل برأي الأغلبية. و إذا كان رأي الأغلبية مع معاقبة السيد هذا فيلزمنا نقبلوا بيه. و الشباب إلي عملوا صفحة الفايسبوك كان رأيهم معاقبة الشخص هذا بنزع الجنسية عنه. و هذا رأيهم و هوما أحرار فيه و من غير القبول وصفهم بالتزمت على خاطر حتى هوما ينجموا يقولوا على وجهة النظر متاعك القاضية بالاكتفاء بالتحقيق مع الكائن هذا، إلي هو من قبيل الانبطاح. تي الراجل ينادي "يحيا بيبي" (يتربّج بيه زادة) و إحنا نقولوا تحقيق و ما تحقيق؟؟؟

و فيما يخصّ حكاية إلي إنتي ضدّ سحب الجنسية لأي سبب مهما كان، نخالفك الرأي يا مدام حياة. معناها نبداو في حالة حرب مع بلاد أخرى و نشدّو مواطن تونسي يتجسّس لحساب العدو و يصبّلو في الصبّة، شنوّة نعملولو السيد هذا؟ نبوسوه من هنا و من هنا و نقولولو إيجا يرحم بوك نعملوا معاك تحقيق خفّافي؟
و إلا نقولولو يعيّش خويا إحنا رانا نؤمنوا بالديمقراطية و إنتي حرّ تشجّع البلاد إلي تحبّها. تحبّ تشجّع تونس إنتي حرّ و تحبّ تتجسّس لحساب بلاد أخرى إنتي زادة حرّ. تحيا الديمقراطية. توّة هذا كلام؟

الكائن هذا المدعوّ محسن الشريف داخل في منظومة كاملة إلي هي البلاد التونسية و إلي هي عندها سياسة رسمية و شعبية ما تستعرفش حتى بالكيان الإسرائيلي و ماتربطنا بيه حتى علاقة. إذا كان ما يلتزمش بالخطوط هاذي ما يلزمناش و يمشي لسيدو "بيبي" يعطيه الجنسية. مالا المرة الجاية يطلعلنا واحد و يقوللنا بربّي نحب نبدّل الديانة الرسمية متاع البلاد و انّحيو الإسلام و واحد آخر يقوللنا أنا موش عاجبني النظام الجمهوري و نحب نرجّع الملكية و واحد آخر يقول أنا نحبّ الجهة متاعي تنفصل عن الجمهورية و نعملوا دولة وحدنا. و هات من هاك اللاّوي. كل يغني على ليلاه. بكل صراحة، و حسب رأيي الشخصي، عمرها ماكانت هاذي الديمقراطية